لقد طُلب مني الذهاب إلى سفارة الأسد رغم أنني هربت من الجيش السوري وهناك مذكرة للقبض علي لدى الشرطة العسكرية السورية، بل إن معي نسخة من تلك المذكرة، لكن السلطات الألمانية تجاهلت كل ذلك. والآن يُنتظَر مني أن أذهب إلى سفارة الأسد، وأن أدعم نظامه ماليًا. شيء لا يصدق.
مورو، ٣٣